Apple_52509 🇪🇬
1 hour ago
.
Feeling Bored
ممكن نتعرف على بعض
😥
1
😂
1
Tofu_52499 🇪🇬
1 hour ago
.
Feeling Exhausted
لو في حد في اسكندريه ويعرف ثيرابيست عايزه تفاصيل
😥
1
Grape_46314 🇪🇬
2 hours ago
.
Feeling Alone
ابداع 🔥👏🏻👏🏻
Marshmallow_51920 🇯🇴
2 hours ago
.
Feeling Bored
I miss my ex (it’s been like 2 years since we broke up idk why I’m remembering him now lol) uudtxgiigcckcohhohcohcohcohcohcohcoocoycigxutzufxutxigxgickgckhvljvljvhockgxgjxfjxjg kg kgxgixkgxgixjgxgxkxkgxkgckgchkckhckhchkhc
Corn_49802 🇮🇶
3 hours ago
.
Feeling Lost
في عيادتي الناس مرضى ، أو اصحاء فهم مرضى في النهاية ، السيد خوف يجلس في الزاوية كالمعتاد كل سبت تراه هنا من الفجر و حتى المغيب ، السيد غضب يجلس على بعد كرسيين منه ، انسى أمر ذلك الكرسي اذا اتيت يوم الثلاثاء فهو لن يتنازل عنه بقطع عنقه ، أما السيد وحدة فهو يحوم هنا كل مساء ، ستمل منه لكنك لن تفعل ، لكن إياك و التقرب من السيدة ألم في نهاية الممر فكلهم سينقضون عليك كالوحوش ، كل زبائن عيادتي هم زبائن دائمين ، فنعم لم أعالج أيًا منهم ، ولن افعل ، او لن اقدر أن افعل ، وهم يعرفون لكنهم يستمرون بالمجيء و انا استمر بأستقبالهم بنفس الأبتسامة كل مرة ، لا يملون ولا أمل ، لا هم يقولون أن لا جدوى و يهجروني و لا انا اقول أن لا نفع و أقفل العيادة ، يحبونني حتى أكثر مما أفعل ، كم مرة رأوا الدموع على وجهي و لم يطلبوا التوقف ابدا ، بل طلبوا المزيد ، و أنزلوا المزيد ، احيانا أتساءل من الطبيب؟ و من المريض؟ فكلٌ له عيادته و انا عيادة لعياداتهم ، ازورهم حين يزوروني و يفتحون لي الباب حين افعل لهم ، يخيم علي كل واحد فينسيني البقية ، يتركني فأدرك معاناتي مع الآخرين ، يرحلون ، فمن أنا ؟ ، تزدحم العيادة بالبقية مثل السيد قلق و السيد توتر و السيد ندم احيانا ، فأتمزق بينهم ، اريدهم فأكرههم ، المعاناة جزء من العيش ، و الموت يثبت انك قد عشت لفترة ما ، و الولادة تثبت انك ستعيش ، أما القبر فيحمل الأثنين و يضع أسمك كعنوان ، و ها انت ذا كنت هنا و رحلت ، لا اعرف ما الأفضل ، قصر الفترة بين الحدثين أم طولها ؟ قد يقول البعض حين يرى تاريخ الحدثين ، انك قد شهدت الحدث الفلاني أو عاصرت هذا أو ذاك ، أمور فعلها بشر آخرون مثلك تحت التراب ، لكنك عاصرتهم و هم لم يفعلوا المثل لك ، شاطرتهم الأنفاس و هم لم يشاطروك المثل ، قد تكون شهقت يوما ما نفس شهيقهم و زفرت نفس زفيرهم ، و هو نفس ما يفعله من ينظر لفترتك ، مع انسان آخر سيشاطره أيضا نفس التراب ، فهل تستحق عيادتي ما أكسبه منها ؟ و الذي هو لا شيء مقارنة بما أخسره و الذي هو كل شيء ، بالطبع لا ، علي أغلاقها لعلي اكون قد عاصرت ما يكفي من الناس حتى الآن .
❤
3
Strawberry_52458 🇪🇬
5 hours ago
.
Feeling Bored
حد عندنه طريقه احفظ بيها بسرعه بعيدا عن التكرار اصل بزهق
👍
1
Tofu_42521 🇪🇬
6 hours ago
.
Feeling Heartbroken
بتعملو موڤ اون ازاى ياجماعه
Donut_50330 🇮🇹
8 hours ago
.
Feeling Heartbroken
أنا عايزه حاجه اول مره احكي حاجه زاي دي بس بجد أنا مش عارفه أتكلم مش عارفه و مش عارفه أقول اي هقولكم يمكن نتعظ من الي بيحصل في واحد مات عندو 21سنه يعني ف سننه مش كبير ماشي عايزه أقولكم انو كان عامل مشكله كبيره جداا تمام امبارح الساعه 2:39 بظبط ولله العظيم مش بهزر أنا سمعت صويت أنا قولت خناقه زاي كل مره اي الجديد تمام لأكن صحيت النهارده بيقولولي ده اتقتل يعني شايفين بشاعت الكلمه يعني مش مات موتت ربنا هيكون ارحم من الصدمه الي كلنا فيها هو اه ميقربليش بس اعرفو اعرف عيلتو كلها بس انو يتقتل قدام بيتنا الموقف صعب اوووي اوي اوي ربنا يرحمه يارب و يغفرله و يجعل قبره روضة من رياض الجنه و يسامحه يارب و يصبر أهله علشان ربنا يكون ف عونهم يارب
Strawberry_11964 🇪🇬
8 hours ago
.
Feeling Shy
ماعرفش إزاى فى ناس مش بتحكى مشاكلها لأهلها علشان ماتشيلهمش الهم أنا مثلا لو ماشية فى الشارع لوحدى وعربية كانت ورايا فخوفت لمدة أربع ثوانى لحد ماعدت بروح أحكيلهم مغامراتى إزاى كان هيحصلي حاجه وربنا سترها معايا ورجعنى ليكم يا أحلى عيلة(" 🙈😂😂😂😂🦆
Banana_35773 🇪🇬
8 hours ago
.
Feeling Shy
“كرسي في الصف الأول” في زاوية متواضعة من حيّ شعبي قديم، بين الأزقّة المزدحمة برائحة الخبز الطازج ونداءات الباعة، كان هناك دكّان صغير بالكاد يلفت النظر، يعلوه غبار الكتب ووقار صاحبه. ذلك هو “الحاج إبراهيم”، رجل جاوز السبعين، لا يعرف من الدنيا إلا طريق المسجد، وسكينة القلب، وأحاديث المحبة. عرفه الناس بوجهه البشوش، ولباقته الهادئة، وقلبه الذي لا يضيق بأحد. كان يفتح دكانه مع شروق الشمس، ويغلقه على وضوء المغرب، لا يسعى وراء رزق وفير، بل وراء بركة تكفيه ليبيت راضيًا. كان أحمد، شاب في مقتبل الثلاثين، يمرّ يوميًا أمام الدكان دون أن يُلقي بالاً، منشغلًا بهاتفه، بعمله، بسباقٍ لا يعلم نهايته. شابٌ ناجح، أنيق، يسكن في عمارة فاخرة، لكنه دائم الشعور بالضيق… لا يهنأ له بال، ولا يطمئن له قلب. وذات صباح، وفي لحظة ضجر، دلف أحمد إلى دكان الحاج إبراهيم، كما لو أن روحه قادته إليه دون وعي. نظر في الرفوف، ثم تنهد قائلاً: – “يا حاج… أنت دايمًا شكلك مرتاح كأنك مش من الدنيا دي. إزاي؟” رفع الحاج إبراهيم عينيه من المصحف، وابتسم تلك الابتسامة التي تخترق جدران القلوب، ثم قال: – “يا ولدي، من أصلح ما بينه وبين الله، أصلح الله له ما بينه وبين الدنيا. الراحة مش في الجيب، الراحة في القلب… والقلب له باب، مفتاحه السجود.” لم يُجبه أحمد، لكنه خرج وفي داخله شيء لم يفهمه… حديث الشيخ ظلّ يتردد في صدره، كأنه لم يأتِ من فم إنسان، بل من حكمة الزمن. في الليلة التالية، وقف أحمد على سجادة صلاته بعد انقطاعٍ طويل، وجسده يرتعش، كأن قلبه يطرق باب السماء لأول مرة. ركع، وسجد، وبكى… وبكى كثيرًا. مرت الأيام، وأصبح المسجد ملاذه، يركض إليه كما كان يركض في السابق خلف المواعيد والتقارير. وذات يوم، دخل المسجد متأخرًا قليلًا، فوجد كرسيًا في الصف الأول خاليًا، كأنما كان ينتظره، فجلس عليه. في تلك اللحظة، شعر أن الله لم ينسه قط، بل كان ينتظره بصبر لا يشبه إلا رحمته. مضت السنوات، وانتقل الحاج إبراهيم إلى رحمة الله، تاركًا خلفه دكانًا صغيرًا… لكنه في الحقيقة، ترك أثرًا عظيمًا في قلب أحمد. فاشترى أحمد الدكّان، وأعاد فتحه، لا ليبيع الكتب، بل ليهدي المارّة كتاب الله، ومطوية هادفة، وابتسامة صادقة. جعل منه منبرًا صامتًا للهداية، ومأوى لكل باحث عن سكينة. وكان كل فجر، يجلس على الكرسي ذاته، في الصف الأول من المسجد… كأن البداية، لا تكتمل إلا بالثبات على الطاعة، والثناء لمن دلّك على الطريق. في النهاية هذه القصة ليست حكاية رجلين فقط، بل هي مرآة لواقع نعيشه جميعًا؛ بين ضجيج الحياة وهدوء الإيمان، بين لهاث المال وسكينة الصلاة. وهي دعوة للتأمل: أن الهداية لا تحتاج إلى معجزة، بل إلى كلمة طيبة، ونية صادقة… وربما كرسي خالٍ في الصف الأول
❤
1
It’s better in the app
Download Toheal on your phone for faster experience.